يبدو أن نادي ريال مدريد يعيش وينتظر كما حدث سابقًا مع رمضان صبحي حيث شارك أحد أعضاء فريق الرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية بعد أن أبدى الرفض لفكرة مستقلة مما وضع الإدارة في موقف صعب نحو المستقبل
المشكلة بين الإدارة واللاعب بسبب الاشتراك
- الحالات الحالية لإدارة الأهلية للتفاوض مع رامي ربيعة بالإضافة إلى عقده
- لم يُبدِ أي عرض تقديمي أو عرض حقيقي
- إدارة الوقت أن يعد مصطلحًا خاصًا في الاحتياجات الأساسية المالية
- قدم النادي أدوات للتجديد ولكن لم تجد قبولا من جزء لاعب
سائلة مادية النهائية
- طلب جديد للحصول على توفيق مالي أكبر من تنوع النادي
- الإدارة الأساسية للحصول على ثلاثة مليارات جنيه شامل الضرائب والإعلانات
- اشترت سيارة أربعين مليون جنيه مما يعني الاشتراك في متصفح
- مصادر من داخل نادي النادي أن هذا النادي لا يتتبع مع أرقام البيانات الرقمية الحالية
دور محمد يوسف والمهلة الأخيرة
- محمد يوسف المدير الرياضي قام بالمهمة النهائية وتمت مناقشته بالتاريخ
- المحكمة القضائية في ربيعة مهلة مدتها ثلاثة أيام فقط نهائية
- وفي رفض العرض، سيبدأ النادي بالبحث عن بديل في نفس المركز
- البديل البديل هو استبدال الفريق بالموسم الجديد قبل بداية الموسم الجديد
إمكانية تاريخ الرحيل إلى ناد آخر
- ومن المتوقع أن تسمع إلى أن ربيعة قد تنتج التوقيع مع التاسع في الدوري المصري
- وصلت بعض الإنجازات إلى نادي بيراميدز الذي أبدى اهتمامًا به سابقًا
- الحالة الحالية ليست إلى الأذهان ما حدث مع رمضان صبحي الذي غادر بنفس الطريقة
- الجماهير تترقب النهائي وسط الحالة وبدأت حيث لا يمكن لها أن تحسم القرار
في النهاية، يبدو أن سيناريو انتقال رمضان الصبحي من الأهلي إلى بيراميدز لم يكن حالة شهود، بل تحوّل إلى نموذج يتكرر، حيث بات المال والعود بالمشاركة الأساسية والإعلامي يختلف عن بعض النجوم، حتى إن لم يكن على حساب الانتماء والتاريخ. انتقال القائد الجديد إلى بيراميدز يعيد للأذهان نفس التفاصيل: الغموض، الرد، والانقسام الجماهيري. ويستمر بيرام في سعيه لبناء فريق الأحلام، ويبقى السؤال الأهم: هل تكفي حقوقهم الكبرى للبطولات، أم أن الروح والانتماء لا يعوضهما شيء؟