يتابع المسلمون يوميًا مواقيت الصلاة في أنحاء الجمهورية، لما تحمله هذه الأوقات من أهمية كبيرة في حياة كل مسلم، خاصة في الأيام المباركة مثل العشر الأوائل من ذي الحجة، التي تُعد من أفضل الأيام عند الله.
وفي هذا السياق، نعرض لكم مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025 في القاهرة وعدد من المدن الكبرى، بالإضافة إلى بعض الأوقات المستحبة للدعاء، التي لا يرد فيها الله دعاء عبده بإذنه.
مواقيت الصلاة في القاهرة
- الفجر: 4:13 صباحًا
- الشروق: 5:55 صباحًا
- الشروق: 5:55 صباحًا
- الظهر: 12:52 ظهرًا
- العصر: 4:29 عصرًا
- المغرب: 7:49 مساءً
- العشاء: 9:20 مساءً
مواقيت الصلاة في الإسكندرية
- الفجر: 4:13 صباحًا
- الشروق: 5:58 صباحًا
- الظهر: 12:57 ظهرًا
- العصر: 4:36 عصرًا
- المغرب: 7:57 مساءً
- العشاء: 9:29 مساءً
مواقيت الصلاة في أسوان
- الفجر: 4:28 صباحًا
- الشروق: 6:02 صباحًا
- الظهر: 12:46 ظهرًا
- العصر: 4:07 عصرًا
- المغرب: 7:30 مساءً
- العشاء: 8:53 مساءً
مواقيت الصلاة في مطروح
- الفجر: 4:24 صباحًا
- الشروق: 6:09 صباحًا
- الظهر: 1:08 ظهرًا
- العصر: 4:48 عصرًا
- المغرب: 8:08 مساءً
- العشاء: 9:41 مساءً
مواقيت الصلاة في الغردقة
- الفجر: 4:13 صباحًا
- الشروق: 5:51 صباحًا
- الظهر: 12:42 ظهرًا
- العصر: 4:11 عصرًا
- المغرب: 7:32 مساءً
- العشاء: 8:59 مساءً
مواقيت الصلاة في شرم الشيخ
- الفجر: 4:09 صباحًا
- الشروق: 5:48 صباحًا
- الظهر: 12:40 ظهرًا
- العصر: 4:11 عصرًا
- المغرب: 7:32 مساءً
- العشاء: 9:00 مساءً
أوقات يستحب فيها الدعاء ويرجى فيها القبول
من فضائل الإسلام أن الله جعل لعباده مواسم وأوقاتًا يستحب فيها الدعاء ويرجى فيها الاستجابة، ومنها:
الثلث الأخير من الليل: حيث ينزل الله تعالى إلى السماء الدنيا ويقول:
"هل من داعي فأستجيب له؟ هل من مستغفر فأغفر له؟" حتى يطلع الفجر.
ما بين الأذان والإقامة: لقول النبي ﷺ: "الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة"
أثناء السجود وآخر الصلاة قبل التسليم: قال ﷺ: "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء"
يوم الجمعة: خاصة في الساعة الأخيرة قبل المغرب.
عند الإفطار للصائم: فدعوة الصائم لا ترد بإذن الله.
في هذه الأيام الفضيلة، ومع حلول شهر ذي الحجة، نذكركم بالحرص على الصلاة في وقتها، والإكثار من الدعاء، والحرص على صيام الأيام التسعة الأولى لمن يقدر، فإن فيها خيرًا عظيمًا وفضلًا كبيرًا لا يقدر.
قال النبي ﷺ: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – أي العشر الأوائل من ذي الحجة" فاجعلوا هذا الموسم محطة إيمانية، ولا تفوتوا لحظة من لحظاته الثمينة.