تركي آل الشيخ وموسم الرياض 2025 .. بدون مصريين والاعتماد الكامل على السعوديين والخليجيية
أعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، عن التوجه الجديد لموسم الرياض لعام 2025، حيث سيتم التركيز على المواهب السعودية والخليجية في جميع الفعاليات، سواء الغنائية أو المسرحية أو الترفيهية. جاء هذا القرار ضمن خطة تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية السعودية ودعم الفنانين المحليين، بالإضافة إلى تقديم محتوى متنوع يليق بالمستوى العالمي للموسم. فيما يلي، فيما يأتي، سنوضح عبر الآتي.
ويأتي هذا التوجه بعد نجاح المواسم السابقة التي شهدت حضورًا جماهيريًا واسعًا، مما دفع إدارة الموسم إلى وضع خطط استراتيجية لتعزيز المشاركة المحلية وتوسيع فرص الفنانين السعوديين والخليجيين على الساحة الفنية.
الفعاليات الغنائية
الاعتماد على الفنانين المحليين والخليجيين
تركز موسم الرياض 2025 على تقديم حفلات غنائية بمشاركة السعوديين والخليجيين فقط، مع استثناءات محدودة للفنانين من بعض الدول العربية مثل سوريا والعالمية، لضمان تقديم تجربة متنوعة للجمهور. فيما يلي، فيما يأتي، سنوضح عبر الآتي.
-
تنظيم حفلات في مناطق متعددة بالعاصمة والرياض الجديدة
-
دعم الفرق الموسيقية السعودية والخليجية لتقديم عروض حية
-
تعزيز إنتاج الأغاني والألحان المحلية لتقديم تجربة متكاملة
-
توفير منصات تدريبية للفنانين السعوديين قبل الموسم لضمان جودة الأداء
هذه الخطوة تهدف إلى رفع مستوى الاحترافية المحلية وتمكين الفنانين من اكتساب خبرات واسعة، مع الحفاظ على هوية الموسيقى السعودية والخليجية.
المسرحيات والعروض الترفيهية
التركيز على الإنتاج المحلي
فيما يلي، فيما يأتي، سنوضح عبر الآتي.
-
تقديم مسرحيات سعودية وخليجية تعكس الثقافة والتقاليد المحلية
-
اعتماد فرق تمثيل محلية لضمان فرص وظيفية أكبر للفنانين السعوديين
-
دمج تقنيات الإضاءة والصوت الحديثة لتقديم عروض ترفيهية متكاملة
-
إقامة فعاليات تعليمية للأطفال والشباب لتعريفهم بالثقافة والفن المحلي
الهدف من ذلك هو خلق بيئة ترفيهية متكاملة تحافظ على الطابع المحلي، وتتيح للجمهور تجربة جديدة وممتعة تعكس روح المملكة والخليج.
استراتيجيات الدعم للفنانين المحليين
التدريب والتطوير
تركز إدارة موسم الرياض على تطوير المواهب المحلية وتمكينهم من المنافسة على المستوى العالمي. فيما يلي، فيما يأتي، سنوضح عبر الآتي.
-
إقامة ورش تدريبية للفنانين قبل الموسم
-
توفير فرص عمل ضمن الفرق الموسيقية والمسرحية المحلية
-
التعاون مع خبراء دوليين لتقديم خبرات تدريبية متقدمة
-
دعم الإنتاج الموسيقي والمسرحي المحلي من خلال ميزانية مخصصة
هذا النهج يعكس رؤية المملكة في الاستثمار في المواهب الوطنية ورفع مكانتها على الخريطة الفنية الدولية.
تأثير القرار على الزوار والمستثمرين
تعزيز السياحة والترفيه
فيما يلي، فيما يأتي، سنوضح عبر الآتي.
-
جذب السياح من دول الخليج للاستمتاع بالفعاليات المحلية
-
تقديم فرص استثمارية للشركات المحلية والدولية ضمن الموسم
-
زيادة الحركة الاقتصادية في الرياض من خلال الفعاليات والأنشطة المصاحبة
-
خلق بيئة ترفيهية متكاملة تعكس تطور المملكة في قطاع الترفيه
من المتوقع أن يسهم هذا التوجه في رفع معدلات الإقبال على الموسم، وزيادة التفاعل الجماهيري، مع تقديم محتوى يليق بالمعايير العالمية.