خطوات الاستعلام عن حالة بلاغ هروب

مقدمة المقال

بلاغ الهروب واحد من الإجراءات القانونية التي قد تُسجل على العامل الوافد في السعودية عند تغيبه عن العمل دون سبب مشروع. وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وفرت خدمة إلكترونية للاستعلام عن حالة بلاغ الهروب عبر منصاتها الرسمية، مما يتيح لصاحب العمل أو العامل التأكد من وضعه القانوني بسهولة.

فيما يلي، فيما يأتي، سنوضح عبر الآتي.


ما هو بلاغ الهروب؟

  • بلاغ يقدمه صاحب العمل ضد العامل الوافد عند تغيبه عن عمله لفترة طويلة دون عذر مقبول.

  • يترتب على تسجيل البلاغ إيقاف خدمات العامل وعدم تمكنه من تجديد الإقامة أو التنقل الوظيفي.

  • يمكن للعامل أو صاحب العمل متابعة حالة البلاغ إلكترونيًا لمعرفة إذا كان ما زال قائمًا أو تم إلغاؤه.


خطوات الاستعلام عن حالة بلاغ هروب عبر وزارة الموارد البشرية

  1. الدخول إلى منصة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

  2. من القائمة الرئيسية اختيار الخدمات الإلكترونية.

  3. الضغط على خيار خدمات الاستعلام.

  4. اختيار خدمة الاستعلام عن موظف وافد.

  5. إدخال البيانات المطلوبة مثل:

    • رقم الإقامة أو رقم الحدود.

    • رقم الجواز (اختياري).

    • رمز التحقق.

  6. الضغط على بحث.

  7. ستظهر لك تفاصيل حالة العامل، بما فيها إن كان عليه بلاغ هروب مسجل أم لا.


خطوات الاستعلام عبر منصة أبشر

  • الدخول إلى منصة أبشر.

  • تسجيل الدخول إلى أبشر أفراد.

  • اختيار خدمات الاستعلامات.

  • الدخول إلى خدمة الاستعلام عن صلاحية الإقامة.

  • إدخال رقم الإقامة ورمز التحقق.

  • من النتائج يمكنك معرفة إذا كان العامل عليه بلاغ هروب أو أن الإقامة ما زالت سارية بدون مشاكل.


نصائح هامة

  • في حال وجود بلاغ هروب مسجل ضدك، يجب مراجعة مكتب العمل لحل الإشكالية بشكل قانوني.

  • لا تحاول العمل في أي جهة أخرى بوجود بلاغ هروب لأنه يعرضك للعقوبات.

  • تابع باستمرار عبر المنصات الرسمية لتجنب تراكم المشكلات القانونية.

  • يمكن لصاحب العمل إلغاء بلاغ الهروب خلال فترة زمنية محددة إذا عاد العامل للعمل أو تمت تسوية الوضع.


خاتمة

خطوات الاستعلام عن حالة بلاغ هروب أصبحت سهلة من خلال موقع وزارة الموارد البشرية أو عبر منصة أبشر. هذه الخدمات الإلكترونية وفرت شفافية وسرعة في معرفة الوضع القانوني للعامل أو الموظف الوافد، مما يساعد على اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب.