أحدث موقع " Lente Desportiva " جدلاً واسعًا في أوساط عشاق كرة القدم بعد الكشف عن قائمة الضمان أمهر اللاعبين الذين لمسوا عبر التاريخ. القائمة، الاعتراف بمعايير المهارة الفردية والفعالية بغض النظر عن الألقاب والإنجازات، تشهد مفاجآت مدوية تغيرات جذرية في الاختيار التقليدي لأساطير اللعبة. النجم البرازيلي رونالدينيو ، لاعب برشلونة السابق، والذي يضم بابتسامته الساحرة ولمساته الساحرة التي أقل عدد ممكن من الأشياء. واعتبر الموقع أن رونالدينيو يمثل قمة الإبداع والبهجة في كرة القدم، متفوقًا على العديد من الأسماء اللامعة التي حققت نجاحات أكبر على مستوى الأندية والمنتخبات.
جاء في المركز الثاني مواطنه رونالدو الظاهرة، الذي أذهل العالم بسرعته ومهاراته المراوغة وقدراته التهديفية. وعلى الرغم من عدم وجودهم الذين عانوا منها، إلا أن رونالدو ترك بصمة لم يتم تحقيقها في تاريخ كرة القدم، وأثبت أنه أحد أكثر اللاعبين موهبة على الإطلاق. مفاجأة البطولة الكبرى ليونيل ميسي ، بكأس العالم و8 الفائزين بالجائزة الذهبية، المركز الثالث فقط. وبرر الموقع أن مهارة ميسي تعتمد إلى حد كبير على الفعالية والدقة في الأداء، في حين أنها تتجه نحو الحداثة التي تجذب رونالدينيو ورونالدو. لقد تغير هذا التقييم كثيرًا من محبي ميسي، الذين أصبحوا الأفضل في التاريخ بلا منازع.
واستشهدت ناكيدا بوجود يوهان كرويف في المركز الرابع، تقديراً لدوره المحوري في تطوير "الكرة الشاملة" التي ليست وجه كرة القدم. واعتبر الموقع أن كرويف لم يكن مجرد لاعب موهوب، بل كان مفكراً تعيناً وقائداً ملهماً، ساهم في إحداث ثورة في العمل التطوعي. أما الأسطورة الأرجنتينية دييغو مارادونا ، فقد حل في المركز الخامس، على الرغم من شعبيته الجارفة وإنجازاته التاريخية مع منتخب الأرجنتين ونادي نابولي. يعتقد الموقع أن مارادونا يعتمد بشكل كبير على المهارة والعناصر والقوة، في حين يتميز بالتنوع المتنوع الذي يجذب اللاعبين الذين سبقوه في القائمة.
واكتملت قائمة العشرة الأوائل بأسماء لامعة أخرى، مثل نيمار ، زين الدين زيدان ، تييري هنري ، ريكاردو كواريزما ، كريستيانو رونالدو . بالرغم من أن كريستيانو رونالدو يعتبر بشكل عام أحد أعظم المهدافين في التاريخ، إلا أن الموقع يرى أن مهاراته تعتمد بشكل كبير على القوة للوصول إلى النهائي، في حين أنه إلى الطموحات الجمالية الشاملة التي تتنافس مع اللاعبين الآخرين في المنافسة. هذا التقييم تنوعا جدلا واسعا بين محبي كريستيانو رونالدو، الذين يستحقون مركزا الأعلى في الجائزة.
بيليه ، جينيه على جائزة ألقاب كأس العالم وأيضا الجميل "لاعب القرن". لم أشاهد موقع أي تفسير لمقهى واضحه، مما أثار إعجاب العديد من محبي كرة القدم الذين يستحقون التواجد في حازم بجدارة. بشكل عام، برزت قائمة "Lente Desportiva" بشكل واسع وانتقادات واسعة، ولكن في الوقت الحالي ناقشت بشكل مثمر حول معايير تقييم اللاعبين وأهمية المهارة في كرة القدم. ويبقى السؤال: هل يمكن أن تقارن بين اللاعبين من صور مختلفة على أساس معايير موضوعية؟ أم أن الأمر يتعلق بالنهاية بالأذواق الشخصية والتقييمات الذاتية؟